بسم الله الرحمن الرحيم
بيان تذكيري ( 2 ) الجنة والنار
سماحة المقدس عميد الولاية التكوينية
الى الناس كافه
نكرتموني وانتم ليس لديكم علم ولم ترجعوا الى القران الكريم ولم
ترجعوا الى مرجعيتكم الرشيدة ولم تتبينوا شيئا من امري مع اني لم ادعي
سوأ اني علامه في علوم لم يسبقني بها احدة واني في طاعتي ملوك السماء
تبتعدون عن سماحة المقدس عميد الولاية التكوينية كل البعد ولا احد
منكم كلف حاله ان دخل دراسة معمقة لفهم العلوم او
اطلاع المرجعية الرشيدة على ما يوجد في قلوبكم شك ... لا يجوز مطلقا الكلام
مع سماحة المقدس من غير علم الان في هذا اليوم
17 رجب 1434
اشكل ذمة كل من يتكلم بغير العلم وسأطلب بأنزال العذاب عليه في الدنيا
قبل يوم الاخر
من كان من اتباع مدرسة اهل البيت عليهم افضل الصلوات والتسليم
لا يجيز الفقهاء الافتاء بغير العلم
اما من لا يفهم شئ من العلوم ويريد ان يفهم
عليه السلام على سماحة المقدس ويستأذن منه للسؤال
وبغيره يوجد عدة حلول
من في قلبه مرض ولا يميز الخير من الشر ولا يريد ان يستوعب حقيقة عميد
الولاية التكوينية
علية ترك الصفحة وانهاء الامر
من كان بعيدا عن دينه لا يحق له التقرب من العلوم حتى لو للاطلاع
سماحة المقدس عميد الولاية التكوينية
يريد بكم خير وانتم كلامكم عليه شر
الحل
على الجميع تبيان ما يلي
من واجب المرجعية الرشيدة الافتاء بما انشر والا ستشكل ذمة جميع من
يقرأ كلامي ولا يبحث عن حقيقته هل هذه العلوم هي من سالف الانبياء والاوصياء من
عدمه
ان تنكروني فاني
سماحة المقدس عميد الولاية التكوينية
اريتكم علوم الله تبارك وتعالى بين ايديكم
اروني انتم ماذا من علومكم بين يدي
رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا
أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ
التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [البقرة : 128]
لاَ
يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا
اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن
نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ
تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى
الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ [البقرة : 286]
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ
لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ [آل عمران : 8]
رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ
إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ [آل عمران : 9]
والحمد لله رب العالمين